جاء في مذكرة لوزارة الشؤون الخارجية تم نشرها بمناسبة تنظيم ورشة دولية حول دور الديمقراطية في مواجهة و مكافحة التطرف العنيف و الإرهاب أن " الجزائر القوية بتجربتها الأليمة التي عاشتها خلال التسعينيات لم تتوقف أبدا عن مضاعفة صرامتها في مجال مكافحة الإرهاب و ايديولوجياته المتطرفة يحذوها عزم كبير في تعميق و تعزيز ديمقراطيتها الفتية التشاركية و الشاملة".
واستنادا الى نفس المصدر فان " هذه الديمقراطية لا تستثني الا أولئك الذين فضلوا رفض قوانين الجمهورية و اللجوء إلى ممارسة الإرهاب العنيف ضد الشعب و مؤسساته الشرعية و أمنه و استقراره".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات