+ -

 حين أنهى مدرّب المنتخب الوطني، ميلوفان راييفاتس، ندوته الصحفية بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة، خرج وسط طوق أمني برفقة مترجمه لتمكينه من مغادرة الملعب. واكتشف المدرّب الصربي ساعتها شعبيته وسط الأنصار الذين تهافتوا عليه لالتقاط صور “سيلفي” معه.. لكن صدمة راييفاتس كانت كبيرة حين أدرك أن شعبيته لم ترشحه حتى ليكون “نجم” الاتحادية دون منازع. فلم يجد راييفاتس، وهو يغادر القاعة في ثوب “البطل”، السيارة الخاصة به لتقلّه إلى سيدي موسى.. وتبيّن في النهاية بأن مسؤولي “الفاف” نسوه بالملعب. ما أحدث “حالة طوارئ” وسط المنظمين، واضطر راييفاتس للانتظار حتى عادت السيارة إلى الملعب من أجل نقله إلى سيدي موسى.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات