لا يعدّ مشروع “دنيا بارك” الذي استهلك أربع وزراء ولم يجسّد إلا صورة مصغّرة عن التناقضات التي يعرفها مناخ الأعمال والاستثمار في الجزائر. فرغم مصاحبة الدولة لمشاريع هيكلية كبيرة، خاصة منها العربية، إلا أن الكثير منها لم ير النور.كانت مشاريع “إعمار” الإماراتية الواعدة على خليج الجزائر، من بين المشاريع التي ترددت لسنوات دون أن تجد طريقها إلى النور. فقد أطلقت شركة “إعمار العقارية” في سنة 2007 أربعة مشاريع جديدة في الجزائر، بتكلفة إجمالية تصل إلى 44 مليار درهم (20 مليار دولار). شملت مشروعاً متعدد الاستخدامات في مدينة سيدي عبد الله، ومنتجعاً في مركز الكولونيل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال