كشفت شكاوى مواطنين من ولاية باتنة، أن التعليمة التي تلزم رئيس الدائرة و”المير” بتخصيص يوم الثلاثاء يوم استقبال للمواطنين، أصبحت مجرد حبر على ورق ولا يحس فيها الشاكي أنه قد أوصل انشغاله، بعد أن أصبح المأمورون يتغيّبون يوم الثلاثاء بحجج كثيرة، منها “اجتماع في الولاية” و”مهمة خارج الولاية”، إلى غيرها من الحجج، وعوض أن يكون تكليف مسؤولين معهم في أيام فقط، أصبح التكليف على مدار السنة وشهورها، مما أضعف قيمة التواصل بين المواطن ومسؤوله.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات