أفاد برلماني حركة مجتمع السلم، ناصر حمدادوش، بأن دعوة لويزة حنون شقيق رئيس الجمهورية إلى التدخل بدعوى وجود انحرافات، “يعني أن مشروع التوريث عاد ليطل علينا بقرونه من جديد، بعد أن أسقط باحتجاجات الزيت والسكَر في جانفي 2011”.
ذكر عضو المجلس الشعبي الوطني عن ولاية جيجل، في تصريح مكتوب، أمس، أن “مشروع التوريث سيكون أخطر من القنابل الموقوتة التي تفجر الوضع في البلاد”، وأن سقوطه قبل 4 سنوات تم، حسبه، ضمن “سقوط مشاريع التوريث المشابهة في مصر وليبيا وتونس واليمن، وما آلت إليه الأوضاع في تلك البلدان”. ويقصد البرلماني بالتوريث، نقل الحكم من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى أصغر أشقائه وهو في نفس الوقت كبير مستشاريه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات