تحمله في بطنها لمدة 9 أشهر، ثم تضعه وتسهر على توفير الدفء والحنان اللازمين له، ترضعه، ترعاه، وتضمه إلى صدرها، تسمعه ينطق بأولى كلماته “ماما” ويستند عليها ليمشي أولى خطواته، وهكذا ترافقه لحظة بلحظة طيلة فترة نشأته، غير أنه ليس بمقدور جميع الأمهات مواصلة هذا الدرب، فمنهن من ألَم بهم المرض وأخريات فرضت عليهن الظروف الاجتماعية الخروج للعمل وبعضهن انفصلن على أزواجهن.. وإن تعددت الأسباب واختلفت تبقى النتيجة واحدة هي نشأة الطفل في حضن امرأة أخرى بديلة قد تكون جدته، خالته، عمته أو صديقة الوالدة البيولوجية وحتى الجارة. “الخبر سلطت الضوء على القضية ونقلت شهادات حية لأشخاص ترعرعوا لسنوا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال