يتساءل كل من مر بالمدرسة التي تحمل اسم الشهيد “بريك بريك” بالعامرة، في ولاية عين الدفلى، عن الوضعية الكارثية والواجهة المتدهورة لها، قبل أيام قليلة من الدخول المدرسي، دون أن تتحرك البلدية الغائبة. كما لم يسلم العلم الوطني من الإهمال والتسيب، حيث عبث به التمزق إلى درجة أثارت استغراب كل من مر بالمنطقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات