+ -

 يعاني سكان حي الزواوة بالشراڤة في العاصمة، من نقص فادح في التزوّد بالمياه الصالحة للشرب، وهذا منذ نهاية شهر ماي الماضي، حيث تطلق “سيال” المياه معتمدة على سياسة “التقطير”، ماضية في نهج “التقشف” المفروضة فرضا على المواطن البسيط، الذي يدفع مستحقاته إلى آخر “مليم”، فيستبشر هؤلاء خيرا بقدوم أول قطرة بعد منتصف الليل ويهرول الجميع لملء “البيادن” كون الماء يقطع عند السادسة صباحا بشكل يومي، مما يذكر بسنوات القرن الماضي، أين شاعت أغنية “جا الماء نوض تعمّر”، فما الذي يحدث يا “سيال” في جزائر 2016؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات