+ -

 لم يجد الكثير من المواطنين تعليقا على استقالة رئيس بلدية الزعفران بولاية الجلفة البالغ من العمر 60 عاما، سوى أن الرئيس احترم سن التقاعد رغم أنه ذاق طعم المسؤولية كعضو في المجلس الشعبي الوطني ثم رئيس بلدية في عهدة سابقة، ورغم إلحاح مجلسه عليه بالعدول عن الاستقالة عدة مرات، لكنه أقنعهم بأن حالته الصحية وسنّه الحالي لا يسمح بتقديم ما يقدمه الشباب المتواجد في المجلس. فماذا لو فعلها أقرانه على مستوى كل مؤسسات الجمهورية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات