ضحية السطو على ملاييره يصطنع البسمة

+ -

قالت مصادر من المجلس الشعبي الوطني إنه مباشرة بعض نشر “الخبر” قضية السطو على ملايير من منزل أحد نواب البرلمان من إقامة الدولة بالصنوبر البحري في الجزائر العاصمة، يحاول “الضحية” أن يبعد عنه الألسن والأعين، وذلك بتظاهره وكأن الأمر لا يعنيه هو لا من بعيد ولا من قريب. وإذا كانت الأجهزة الأمنية لم تسرّب هوية النائب الضحية، إلا أن زملاءه راحوا يختزلون الأسماء ويمارسون الغربلة، إلى أن وصلوا إلى “ضحية” عملية السطو أو يكادون. فهل يستمر النائب في إخفاء مأساته؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات