توقف التواصل بين مداني مزراق ونائبه أحمد بن عيشة، ولم يعد الواحد يكلم الآخر منذ سنة كاملة، وهذا على خلفية عدم دعوة مدير ديوان رئيس الجمهورية، أحمد أويحيى، ”أمير الغرب” أحمد بن عيشة للمشاروات التي أدارها حول تعديل الدستور، واكتفائه بدعوة ”الأمير الوطني” مداني مزراق. ولم تخرج خلفيات التنافر بين المتحالفين السابقين إلى العلن، لكن المطلعين على خبايا العلاقات بين الشخصين يقولون إنها بلغت القطيعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات