بعد غيابه التام عن الساحة السياسية بمجرد ظفره بعضوية مجلس الأمة في الانتخابات الأخيرة، ظهر أخيرا سيناتور عن ولاية شرقية ولكن في سوق المواشي ببولفرايس بخنشلة، وهو يسهر على بيع الأضاحي التي يربيها بنفسه. ولم ينته الأمر هنا، بل إن مصادر تؤكد أنه تحجج بأنه منشغل ببيع الأضاحي لما طلب منه حضور اجتماع بالمكتب الولائي لحزبه من أجل علاج أمور خلافية. البعض علق: لو أن كل البرلمانيين تيمنوا بهذا السيناتور وتوجهوا إلى المساهمة في الإنتاج الفلاحي بدلا من تشريع قوانين تسقط ككرات اللهب على الشعب، لكان أفضل للجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات