رغم أن منتجع تامنفوست “لابيروز” سكنت مخيّلة عديد الجزائريين من عشاق رياضات البحر ومحبي اللهو والمجون والصيد حتى منتصف تسعينيات القرن الماضي، إلا أن المنتجع المتواضع لم يعرف تطورا، بعد أن زحزحته منتجعات أخرى في غرب العاصمة كنادي الصنوبر و(لامادراك)، وإن كانت بعض العائلات تتردد بانتظام على شواطئه، فإن أبناء تامنفوست يقولون لك إن لا شيء تغيّر في المنطقة منذ ثمانينيات القرن الماضي.
تبرز كل الخطاطات التاريخية، أن “تامنفوست”، مكان له أكثر من دلالة تاريخية، تقاطعت فوقه طموحات الفنيقيين والنوميديين والبيزنطيين والرومان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات