تعد ولاية باتنة من الولايات القليلة التي عمّر بها مديرين ورؤساء دوائر طويلا في مناصبهـم، دون أن تمسّهـم عمليـات التحويـل، والحركات التي تقوم بها وزارة الداخلية خصوصا، مما طرح عديد التساؤلات حول السرّ الذي يقف وراء عدم تحويل هؤلاء المديرون، خاصة وأن الولاية بحاجة إلى وجوه جديدة قد تغيّر نمط العمل وتدفع بعجلة التنمية إلى الأمام، وقد ذهب البعض إلى الاعتقاد أن هناك توريث قد يحدث في هذه المناصب التي ربما أرهقت الوزير بدوي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات