+ -

 لم تتمالك البطلة الأولمبية، حسيبة بولمرقة، نفسها وهي تتطلع على تقارير حول الحالة السيئة التي عاشها الرياضيون الجزائريون في ريو دي جانيرو، عندما قالت إنها منعت من تقلّد مسؤوليات في بلدها لخدمة الرياضة الجزائرية. وأوضحت في تصريح لقناة تلفزيونية خاصة، أنها لو فتح لها الباب لتقلّد مسؤولية هامة لما اشتكى الرياضيون في الوقت الراهن، كونها تملك الوصفة التي تسمح للرياضيين ذوي المستوى العالي من التألق عالميا. فهل تريد بولمرقة السير على خطى البطلة المغربية نوال المتوكل التي فتح لها “المخزن” أبواب المسؤولية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات