العطش في انتظار قاصدي الصابلات

+ -

بعد “الهيلولة” التي رفعها وزير السياحة الأسبق عمار غول ومعه والي العاصمة الحالي إبان إنجاز جنينة الصابلات في العاصمة والتي كانت تشهد في كل مرة إنزالا وزاريا، لاتزال الأشغال بـ”الجنينة” إياها متواصلة إلى يومنا، والأدهى من كل هذا وذاك أن العائلات التي تقصد تلك “البطحة” لا تجد لا ماء ولا أكلا، رغم تخصيص كشكين لبيع المياه والمشروبات الغازية، لكن صاحبيهما يغلقان أبوابهما مفضلين الهروب المبكر، ليتمكن العطش من الأطفال الصغار. فمتى ننجز مشروعا متكاملا في هذه البلاد للعباد يا ترى؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات