في بابار.. حتى المجانين ينتحرون

+ -

 جزم سكان بلدية بابار في ولاية خنشلة بأن انتحار المجانين في بلديتهم دلالة على أن الحياة فيها باتت جحيما، مستدلين بظاهرة انتحار المجانين الذين ملوا من حياتهم. فإذا كان الحال هكذا عند هؤلاء المرضى، فكيف هو عند العقلاء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات