لم يجد بعض البرلمانيين لولاية عين الدفلى الذين لم ير السكان لهم أثرا في معاينة مداشر وقرى وأحياء بلدياتهم للاستماع لانشغالاتهم، من فرصة مادامت عهدتهم النيابية أو “النيامية” على مشارف الانقضاء ولن تتكرر، سوى الضغط على بعض منتخبي بعض البلديات لاستكمال ما تبقى من تحقيق مصالحهم الشخصية، وهذا لتمكين ذويهم وعائلاتهم من الحصول على الإعانات الريفية حتى لو كانوا في وضع اجتماعي مريح، متجاهلين القوانين التي صوتوا عليها برفع الأيدي وفقط، والتي تضع شروطا للحصول على مثل هذه الإعانة، ما جعل السكان يعلقون على “خرجة” هؤلاء البرلمانين “محڤورة يا مرتي”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات