أثار تصريح سفير الجزائر المعتمد في تونس، عبد القادر حجّار، في موضوع فرض رسم الـ30 دينارا تونسيا على السيارات الجزائرية، وما أعقبه من احتجاجات بالمراكز الحدودية بتبسة والطارف، الكثير من الاستياء والغرابة في آن واحد، وذلك عندما قال حجار إن المحتجين ليسوا إلا مهربين. فإذا كان الأمر يتعلق بمهربين، مثلما قال السفير، فما معنى أن تستقبل وزارة الخارجية الجزائرية القائم بالأعمال بسفارة تونس في الجزائر؟ أم أن السفير يسير عكس تيار الوزير لعمامرة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات