ما يزال بعد مرور ستين سنة عن اجتماع قادة الثورة بالصومام، النقاش مفتوح حول ظروف انعقاده، وأهدافه والقرارات التي خرج بها والتي تمثل منعرجا حاسما في تاريخ الثورة التحريرية، أبحاث عديدة تناولت الموضوع من زوايا مختلفة تصب في قالب واحد هو مدى نجاعة قرارات المؤتمر في خدمة القضية الوطنية، وأبحاث ما تزال في طور الإنجاز لفك لغز هذا الاجتماع وجمع مختلف قادة الثورة، لوضع الخطوط العريضة لمسار ثورة نوفمبر 1954. عادت “الخبر” إلى البحث في آراء الأكاديميين وبعض الباحثين والمؤرخين الجزائريين في الموضوع، حيث اعتبر بعض المتحدثين على أن المؤتمر يعدّ منعرجا مهما في تاريخ الثورة التحريرية ودعوا إلى ضرور...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال