+ -

لم يحظ الرياضيون ومسؤولوهم المشاركون في أولمبياد ريو باستقبال حار بمطار هواري بومدين بالعاصمة، مثلما كان عليه الحال عندما تنقلوا إلى البرازيل للمشاركة في الألعاب الأولمبية. وقد لوحظ غياب المسؤولين في الوزارة لاستقبال “أبطال السياحة”، ممن خرجوا من الأدوار الأولى في الألعاب الأولمبية، ولم تبدو على وجوههم أدنى علامات الحسرة ولا الخيبة وهم يجرون لاستعادة الحقائب للخروج ضمن الأوائل من المطار.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات