في رده عن سؤال طُرح عليه خلال زيارته لولاية عين تيموشنت، حول ضريبة الـ30 دينارا التي فرضتها السلطات التونسية على الجزائريين الذين يزورون تونس للسياحة، قال وزير السياحة عبد الوهاب نوري “إن هذا السؤال يجيب عنه وزير الخارجية رمطان لعمامرة “. فهل نوري أراد رمي الكرة في مرمى زميله حتى يتهرب من الرد المحرج بالنسبة للحكومة، وليس للوزير وحده “والفاهم يفهم”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات