تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن

+ -

 لم تكتمل فرحة الجزائريين في الاستمتاع بسحر طبيعة الشريط الساحلي على متن البواخر المستحدثة، مؤخرا، الرابطة بين عدة موانئ، حتى ألغيت جميع الرحلات البحرية وجمد نشاطها بسبب سوء الأحوال الجوية. فهل ستواصل الرياح جريها بما لا تشتهيه السفن ويتبخر حلم ركوبها ويتأجل إلى صيف 2017؟ هذا إن لم يتم إلغاء المشروع كليا السنة القادمة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات