+ -

 تلقى مؤخرا بعض المديرين التنفيذيين بولاية الطارف توبيخات كتابية من قبل وزراء قطاعاتهم، بسبب تقاعسهم في متابعة وتنفيذ برامج التنمية التي تراجعت وانهارت نتائجها. وقبل ذلك، كان والي الطارف، محمد لبقى، قد اشتكى البعض الآخر من مديري جهازه التنفيذي لضعف أدائهم، مقترحا الاستغناء عن خدماتهم. وفي تقييم للتأطير التقني والإداري، تحوّلت ولاية الطارف إلى محطة لتعيين الرداءة أو المغضوب عليهم، أو الذين على موعد مع الإحالة على التقاعد. وعلى حد قول مقرب من مسؤول الهيئة التنفيذية الولائية، فإن ذهنية المسؤولين التنفيذيين “كركر الطرباڤة” (النعل) إلى حين، ولتذهب التنمية ومصالح السكان إلى الجحيم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات