حاولت مصالح بلدية يلل بولاية غليزان الاستفادة من هذه القطعة الأرضية لتحويلها إلى مشاريع ذات منفعة عامة، إلا أنها اصطدمت بالرفض على أساس أنها أرض فلاحية، بالرغم من أن تلك القطعة الأرضية غزتها النفايات والأوساخ، وحاصرها الشوك والأعشاب الضارة، ولم تنتج حبة قمح منذ تواجدها. فهل “الشوك” اسم جديد في الإنتاج الفلاحي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات