+ -

 لم يتأخر وزير الداخلية والجماعات المحلية في إرسال برقية تعزية لعائلة الزميلة الفقيدة آمال مرابطي، مراسلة “الشعب” من ولاية ڤالمة، التي قضت في حادث مرور أليم ببوفاريك بولاية البليدة. بدوي الذي أصدر تعليمات للحماية المدنية بمرافقة جثمان الفقيدة من ولاية البليدة أين توفيت، إلى ڤالمة، أين ووريت الثرى، وعدم ترك أي كبيرة أو صغيرة إلا وتم التكفل بها، في وقت لم تظهر الوزارة الوصية على الإعلام ولا مسؤولوها منذ اليوم الأول للحادث إلى غاية يوم الدفن.. فما سر ذلك يا ترى؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات