38serv

+ -

أفادت قيادة الدرك الوطني أن "المواطنين لايزالون يعبّرون عن سخطهم احتجاجا على مطالبهم ذات الطابع الاجتماعي المرتبطة بحياتهم اليومية، إما باللجوء إلى التجمع عبر الطرقات والشوارع، أو شن الإضرابات". وقد أوردت قيادة الدرك هذا التشخيص ضمن حصيلة لنشاطات وحداتها للثلاثي الثاني من السنة الجارية. علما أنها المرة الأولى التي تتحدث فيها عن اضطرابات الجبهة الاجتماعية ضمن بيان علني.

في فحوى الحصيلة التي تسلمت "الخبر" نسخة منها، ذكرت الوثيقة بأن "احتجاج الجبهة الاجتماعية مرتبط أساسا بالصعوبات التي تواجه المواطنين في الحصول على مناصب شغل، السكن، التزود بالمياه الصالحة للشرب، الربط بخطوط الكهرباء، وتحسين ظروف المعيشة بصفة عامة".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات