تستفيد موظفة تابعة لإحدى المديريات الجهوية التابعة لوزارة المالية ببشار من راتبها الشهري مرفوقا بجميع المنح والعلاوات، الأمر هنا يمكن تصوره ضمن إطاره العادي، إلا أن الغريب أن هذه السيدة موجودة في عطلة مرضية لما يربو عن سنة، ومع هذا فهي ليست محرومة من كل ما سبق. فما سر نفوذ هذه السيدة؟ الإجابة عند الوزير حاجي بابا عمي. والأكثر من هذا، لماذا يخضع موظفون للإجراءات الخاصة بالخصم والإحالة على صندوق الضمان الاجتماعي، في حين أن السيدة غير معنية بهذه الإجراءات إطلاقا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات