رغم ظروف الحرب والدمار التي تعصف بحلب، فقد ظهرت لعبة البوكيمون غو، أول أمس، عند بعض عشاقها بين أنقاض مباني حلب المدمرة بحثا عن المخلوقات الافتراضية والإمساك بها عبر شوارع المدينة وبعض مناطقها المدمرة. فهل وجد أطفال سوريا حلا للهروب من الواقع القاسي للحياة اليومية التي يمر بها أهالي حلب الشهباء؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات