تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي ببشار هذه الصورة، وقالوا إنها الطريقة الأنجع للنجاة من تهديد أعوان بقطع التيار الكهربائي عن منازلهم، وهذا في ظل الفواتير المرهقة والمكلفة التي لم يسلم منها لا المواطن ولا التاجر، ما عزز من قناعة أن استفادة سكان الجنوب من امتيازات تخفيض أسعار الكهرباء خلال فصل الصيف لم تكن سوى “كذبة صيف حارة” سرعان ما فضحتها أرقام الفواتير. فهل سيتدخل خليفة بوطرفة المستوزر حديثا لإنقاذ موظفيه وأعوانه من موجة الغضب الشعبي ضدهم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات