حل حزب الليكود الذي يرأسه الوزير الأول الحالي، بنيامين نتانياهو، في المرتبة الثانية، بعد الحزب العمالي الذي يتزعمه إسحاق إرزوق، في عملية سبر الآراء ثلاثية أجرتها صحف إسرائيلية أمس. وتتنافس 11 قامة على مقاعد الكنيست يوم 17 من الشهر، من جميع التيارات، من وسط ويسار يمين ومتطرفين أرثوذكسيين وعرب، مما يصعّب من معرفة الاسم الذي سيخلف نتانياهو.
فيما لا يصعب التكهن في إمكانية عودة هذا الأخير إلى المنصب، بعدما تحدى الرئيس الأمريكي في عقر داره، بالتوجه إلى الكونغرس دون موافقة البيت الأبيض. ولا يختلف الإسرائيليون في وضع الحادثة في مرتبة الأخطاء الكبرى التي ترتكبها حكومة إسرائيلية في حق الراعي الأول لسياستها في المنطقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات