+ -

 عندما يحل فصل الصيف وتبسط أشعة الشمس المحرقة يدها على إقليم ولاية غليزان، تصبح كل الطرق صالحة للبحث عن نسيم هواء منعش، ومياه عسى أن تلطف من حرارة الجسم، ولو بالنافورات العمومية. يحدث هذا في ظل حرمان آلاف الأطفال والشباب من مرافق التسلية والترفيه والاستجمام، على غرار المسابح.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات