أقسم أحد نواب رئيس بلدية أولاد إدريس في ولاية سوق أهراس أمام سكان مشتة الحدب، أنه لن يسمح باستغلال الفرع البلدي ما دام في المجلس البلدي، متحججا بكون الوالي السابق الذي دشنه في شهر فيفري 2014، كان من أجل التدشين فقط، والدليل على ذلك فتحه لمدة ساعات وغلقه نهائيا إلى يومنا هذا. والغريب في الأمر؛ أن الفرع الإداري الذي أنجز على أساس تقديم الخدمات الإدارية لعديد المشاتى، خاصة لمشارع، لمسن، رأس الوادي، شعاب والنوايل، ظل محل سخط السكان الذين لم يفهموا سر تردد المندوب المعين من طرف المجلس البلدي منذ اليوم الأول للتدشين، وكتب على جدار خلفي: “الفرع البلدي ذهب مع الوالي”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات