رغم منع السباحة بشاطئ سيدي بوسيف التابع لبلدية بني صاف، إلا أن العديد من المصطافين يترددون عليه، غير مبالين بخطورة مياهه على صحتهم، مع الإشارة إلى أن قرار المنع جاء بعد أن أثبتت التحاليل أن مياهه ملوثة. البعض علق قائلا: إذا تقاطع غياب الوعي لدى المواطنين وغياب الضمير لدى السلطات، فارتقب الكارثة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات