عندما سئلت عما إذا كانت مهتمة بالترشح لرئاسة اللجنة الأولمبية الرياضية الجزائرية لقناة تلفزيونية خاصة، قالت البطلة الأولمبية حسيبة بولمرقة، إن التزاماتها المهنية لا تسمح بذلك. معترفة أنها كانت مهتمة في وقت سابق بتقلّد مسؤولية هامة في الرياضة لولا العراقيل التي وضعت في طريق تحقيق طموحها. لكن بطلة العالم في سباق الـ 1500 مترا، لم تقل أن العراقيل المفتعلة كانت مرتبطة بموقفها المؤيد لمرشح للرئاسيات. فهل ستغيّر بطلة أولمبياد برشلونة موقفها بعدما زال غضب السلطة عليها، خاصة بعدما كسبت تجربة كبيرة في التسيير لتقود سفينة اللجنة الأولمبية خلفا لمصطفى بيراف، في صورة مكافأة على ما قدّمته والتي لا تقدّر بثمن للجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات