أثارت زيارة عبد العزيز بلخادم، الأمين العام السابق لحزب جبهة التحرير الوطني إلى ولاية تلمسان، نهاية الأسبوع، لتقديم واجب العزاء لنائب الحزب بالبرلمان وصديقه، أحمد لعمى، بمدينة سبدو، بمناسبة وفاة أحد أفراد عائلته، سخط واستغراب أنصار بلخادم في مدينة مرسى بن مهيدي الساحلية بسبب عدم تعريجه على “بورسي” للسلام على أحبابه وأنصاره الذين تعوّد على قضاء عطلته عندهم منذ قرابة الثلاثين سنة. البعض قال إن إقامة الدولة المؤثّثة في شارع جبهة البحر لم تعد في متناول بلخادم حتى يقضي فيها عطلته، في الوقت الذي يدفع فيه الجزائريون تسعة آلاف دينار مقابل غرفة واحدة لليلة الواحدة بالمدينة المذكورة، في حين قال آخرون إن بلخادم مرحّب به في المكان، فلماذا هذا النكران؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات