ضيع عدد كبير من الحاصلين على شهادة البكالوريا فرصا ثمينة في حياتهم العلمية والمهنية، بسبب تماطل مسؤولي المديرية العامة للديوان الوطني للامتحانات بالعاصمة في الإفراج عن شهاداتهم الأصلية، التي تنتظر منذ عدة أشهر التأشير عليها من طرف مسؤولي الديوان المذكور. وتساءل ضحايا هذه الممارسات البيروقراطية عن مصيرهم، في ظل لامبالاة مسؤولي الديوان الذي مازال يسير بعقلية ووسائل تجاوزها الزمن. وطلب هؤلاء الإطارات من الوزير الأول، عبد المالك سلال، التحرك للإفراج عن الملفات المتراكمة بمكاتب الديوان دون مبرر قانوني.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات