بهذا المشهد استقبل سكان دشرة “تملال” ببلدية مزغنة شرقي المدية الواليَ أثناء زيارته لتفقد الأشغال الجارية على مستوى الهياكل المختلفة. الصورة تعبر عن معاناة سكان القرية المجبرين على جلب الماء إلى يوم الناس هذا بواسطة الدواب، وشراء الصهاريج بمبالغ لا تقل عن 1500 دينار للصهريج الواحد ذي سعة ألف لتر. وكأن الأمر يتعلق بتجمع سكني هارب من القرون الوسطى، أو أنه يوجد في دولة معدمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات