+ -

 لم يجد سكان بلدية “القدّيد” غرب ولاية الجلفة جوابا لسؤال ظل مطروحا لديهم منذ عشرات السنين، تمثل في عدم وجود اسم بلديتهم على إشارات ولوحات الطرقات العمودية للتوجيه على مستوى مختلف الطرق المؤدية إليها، رغم تموقعها على جانب الطريق الوطني رقم 01أ وقربها من الطريق الوطني رقم 46، ورغم أنها قديمة النشأة وذات تاريخ عريق، فيما يرى السكان قرى وفروعا وأحياء موجودة على هذه اللوحات في شبكة الطرقات على المستوى الولائي والوطني، عاجزين عن كل التأويلات المقنعة. فهل هو إقصاء لبلديتهم أم نسيان من طرف القائمين على الأشغال العمومية؟ ليبقى السؤال مطروحا والجواب عند الوزير طلعي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات