يبحث البرلمانيون الفرنسيون يومي الثلاثاء والأربعاء تمديد حالة الطوارئ في البلاد, بعد الاعتداء الدامي بمدينة نيس الذي خلف 84 قتيلا وعشرات الجرحى منهم 19 لا يزالون بين الحياة والموت.
وبعد خمسة أيام على اعتداء نيس, تطرح الحكومة الفرنسية على البرلمان تمديدا جديدا لحالة الطوارئ المطبقة في البلاد منذ ثمانية أشهر, وسط مطالبة المعارضة اليمينية الحكومة "بتدابير أمنية أكثر شدة", حيث من المقرر أن يجري النقاش الثلاثاء والأربعاء في الجمعية الوطنية ثم في مجلس الشيوخ.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات