يواجه المفوض الإفريقي للسلم والأمن ومرشح الجزائر، إسماعيل شرقي، منافسة حادة من قبل مرشح نيجيريا التي تعتزم انتزاع هذا المنصب، بشكل يهدد تواجد الجزائر في هياكل الاتحاد الإفريقي، بعدما تخلت عن تقديم رمطان لعمامرة مرشحا لخلافة رئيس المفوضية الجنوب إفريقية ديلامي زوما. ويشكل تقديم نيجيريا لمرشح عنها نهاية للتحالف الثلاثي الذي تشكل بين الجزائر، أبوجا وبريتوريا. واحتكرت الجزائر التي تعد من أكبر ممولي الاتحاد الإفريقي، منصب المفوض الإفريقي للسلم والأمن وكان لعمامرة ممن تولوه لعهدتين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات