تعرف مصر حالة من الجدل الكبير هذه الأيام بسبب خطبة الجمعة المكتوبة الموحدة، هذا القرار الذي اتخذه وزير الأوقاف المصري محمد جمعة أزعج الأئمة والدعاة الذين طالبوا بإلغاء الفكرة، خوفا من أن يكون للأمر أبعاد سياسية، وهو ما سعى جمعة إلى نفيه، مؤكدا أن الهدف ليس سياسيًّا، وليس في ذلك مخالفة شرعية على الإطلاق، وإنما هو صياغة الفكر والفهم المستنير وفق آلية تسهم في تصحيح الفكر والمفاهيم الخاطئة، وحرصًا على عدم الخروج عن وحدة الموضوع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات