رغم أن الانتخابات التشريعية مبرمجة في أفريل المقبل، إلا أن السباق لها في الحزب العتيد بإحدى ولايات الوسط انطلق مبكرا، بإبداء بعض الشخصيات داخل وخارج المنطقة رغبتهم في الترشح، واستعمالهم مختلف الوسائل للظهور في المناسبات، وتنظيم بعض الولائم بسبب أو دونه لضمان ترشيحهم على رأس قائمة الأفالان، رغم أن الكثير منهم لا يحظى بتزكية شعبية، وترشيحهم يعني خسارة الحزب لمقاعد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات