كانت نهاية العام مضروبة بختم انهيار أسعار النفط. وجاءت الأيام الأولى للعام الجديد لتؤكد بأن الأزمة قادمة وليست خلفنا. الحكومة ورغم ما تبديه من مجهود لتطمئن المواطن، لم تعرف كيف تحاوره. وقدرت أنه من الأفضل (!) مفاجأته بخبر استمرار تدفق الريع بفضل معجزة “ظهر لحمار”.
كان الخبر مفاجأة. جاء يناقض التزام الحكومة بعدم استغلال الغاز الصخري إلا بعد عام 2040، وبعد التأكد من عدم وجود مخاطر على البيئة. ويناقض تراجع الحكومة عن ذلك التاريخ حين قلصت المدة إلى عام 2020.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات