يبدو أن اللقاءات الماراطونية التي أجرتها وِزارة التربية الوطنية مع الأساتذة المتعاقدين قبل إجراء مسابقة التوظيف، كانت أشبه بـ “حوار الطرشان”. ففي حديث ممثل هذه الفئة بشير سعيدي لـ”الخبر”، ذكر أن وزيرة التربية نورية بن غبريت، أكدت له أن نقاط الخبرة ستُحتسب في المعدل النهائي، وهذا بالرغم من تأكيد نفس المسؤولين بالوزارة في أكثر من مناسبة على أنها نقاط الخبرة وستُضاف إلى نقطة الكتابي. فإذا كان مستوى الحوار لم يصل إلى درجة فهم كل طرف موقف الآخر، فكيف يرقى إلى مرحلة إيجاد الحُلول؟!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات