تعيش المؤسسة الوطنية للتلفزيون هذه الأيام، على وقع تحقيق ينتظر أن ينتهي بسقوط أسماء ثقيلة، على خلفية مصادرة الأمن لحافلة نقل تلفزيوني يمتلكها ابن مسؤول سابق في الدولة كان يؤجرها للقنوات الخاصة، وتحوم الشكوك، حسب بعض المصادر، حول الرخصة التي خرجت بفضلها هذه الحافلة من الجمارك والتي يكون قد أمضاها مدير الإنتاج في التلفزيون، حيث يتم الحديث حول عدم قانونية نفس الرخصة.. قضية للمتابعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات