بصرف النظر عن الاحترام الكبير الذي تخصصه له الشخصيات والمسؤولون السياسيون والمتعاملون الاقتصاديون، فإنّ شعبية الرئيس المدير العام لمجمع سيفيتال تسبقه إلى أي مكان، فقد استوقفه العديد من أفراد الجالية الجزائرية المقيمة في فرنسا وهو بمطار مرسيليا للعودة عقب مشاركته في الملتقى الاقتصادي الدولي، من أجل القول له إنهم يحترمون العمل الذي يقوم به لصالح الجزائر ولتنمية الاقتصاد الوطني، على الرغم من العراقيل الكثيرة التي يواجهها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات