قال موظفون من قالمة، تعليقا على تعليمة التقشف التي وردت إلى مختلف الإدارات العمومية المحلية التي تدعو إلى تقليص معدل الإنفاق في كل شيء، من مواد طاقة ومستلزمات التجهيز والعتاد، بأن الوضعية باتت مقلقة وتتجه نحو حدود الخطر، وهذا يعني أن “الموس وصل للعظم”، وأضاف هؤلاء أن الموظف والعامل الجزائري يعيش دائما في حالة تقشف حتى في الزمن الذي اصطلح عليه “البحبوحة” والتي لم يعرف لها طعما ولا لونا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات