كادت زيارة وزيرة التضامن وقضايا الأسرة، مونية مسلم، لولاية بومرداس، أول أمس، أن تخرج عن إطارها العادي بعد أن اندلعت “مناوشات كلامية” بين مسؤول تشريفات الوالي زرهوني ومدير عام إحدى الوكالات ذات الصلة بالتشغيل، كادت أن تتحول إلى شجار بالأيدي، لولا تدخل الحراس الشخصيين للوزيرة، وذلك بعد أن أحس المدير العام بإهانة كبيرة لحقته من تصرفات المعني. فإلى متى يتم تسويق الصورة السيئة عن ديوان والي ولاية بومرداس، سواء للصحافة أو الوفود التي تزور الولاية بمثل هذه التصرفات؟.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات