+ -

بعد ثلاث سنوات من التظاهرات بشوارع القاهرة ومناطق مصرية أخرى في 30 جوان 2013، والتي استند إليها الجيش للإطاحة بالرئيس المصري السابق محمد مرسي، يتسع نطاق خيبة الأمل في تحقيق تحول ديمقراطي في مصر مع تزايد وطأة القيود على الحريات.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات